Second World, Semiperiphery and State-Civilisation in Multipolar World Theory [Part Two]

Let us now turn to a different theory: the 'world-system analysis' constructed by Immanuel Wallerstein. Wallerstein, an exponent of the Marxist school of International Relations (especially in its Trotskyist interpretation), on the basis of the doctrine of "the long run" (F. Braudel) and the Latin American theorists of structural economics (R. Prebisch, S. Furtado), developed a model of world zoning according to the level of development of capitalism. This view represents a development of Vladimir Lenin's ideas on imperialism as the highest stage of development of capitalism, according to which the capitalist system naturally gravitates towards globalisation and the spread of its influence over all humanity. Colonial wars between the developed powers are only the initial stage. Capitalism is gradually realising the unity of its supranational goals and forming the core of world government. This is fully consistent with liberal International Relations theory, where the phenomenon of 'imperialism', critically understood by Marxists, is described in apologetic terms as the goal of a 'global society', the One World.

The “Right-Wing Gramscianism” Phenomenon: The Experience of the “New Right”

The “New Right” is an ensemble of intellectual movements that appeared in 1968 as a reaction to ideological crisis and the strengthening of liberal hegemony in Europe. By 1968, the classical “rightwing” movements were riddled with liberal ideological motives, such as the adoption of capitalism, pro-American sentiments, and statism. In turn, the “left-wing” agenda, the core of which was constituted by opposition to capitalism [1], was also affected by liberal influences. Egalitarianism, individualism, the negation of differences between cultures, and universalism were rendering “left-wing” movements allies and partners of the liberal doctrine.

القومية ، خيال اجرامي وطريق ايديولوجي مسدود

قليلون رُبما قد انتبهوا بجديةٍ إلى نقطة أَنَّ النظرية السياسية الرابعة التي أنتَمي وألتصِقُ بها قد وجهت نقداً إلى القومية، إِنَّ نقدي للمنهج العقائدي الليبرالي والشيوعي كان أكثر لفتًا للنظر، لكن يوازيه كذلك خطٌ فيه رفضٌ جذري وكاملٌ للقومية، بل حتى لدرجة رفض الأُمَّة.
إن مكاناً خاصاً أمامياً وذو أهميةٍ عظيمةٍ في النظرية السياسية الرابعة قد اخذ حيزه نقدٌ لا هوادة فيه للعنصرية، التي قد تتم الإشارة إليها على انها احدى أنواع ونُسخ القومية، أو بشكل أكثر عموما، هي نموذج مثال عام من موقف الحضارة الغربية تِجاه الشعوب والثقافات الأخرى
وفي الوقت الذي تؤدي فيهِ روسيا عَمَلِيةً عسكريةً غرضها تطهير أوكرانيا من النازية، يجب أن يكون تركيزنا على هذا الأمرِ أكثَرَ تفصيلًا ودقةً.
تَعَدُديَّةُ الحَضَارات وَالتَعَدُديَّةُ القُطبِيَّة

شفرةٌ روسية

عَبرَ الانخراطِ في مواجهةٍ وَصِدامٍ مُباشرٍ مَعَ الغَربِ في إِطَارِ العمليَّةِ العسكَريَّةِ الخَاصَّة، ورُغمَ أَنَّ الغربَ وعبرَ هيكليَّة وكيلته الأوكرانيَّة  ، الَّتي لا يُمكِن إطلاقُ وصفِ "بَلَدٍ" عليها يشارك في الصراع ضد روسيا ، فإِنَّ روسيا على هذا الأساس مُجبرة على الدِّفاعِ عن سيادتها على كلِّ المستويات، العَسكريَّة والاقتِصاديَّة والسِّياسيَّة الرَّسميَّة، وَإِنَّ هذا واضِح، وَلكِنَّ الغرب ليسَ مُجرَّد هيكلٍ سياسي عَسكري وَاقتِصادي، إِنَّه حضارة تمتَلِكُ شفرةَ بَرنامجٍ أَساسي وَتَأصيلي، كُلُّ شيءٍ آخر يَكون مُشتَقًّا مِن هذهِ الشَّفرة، الأَسلِحَة وَالاقتِصاد وَالسِّياسات وَالثَّقَافَة وَالتَّعلِيم والعِلم والإِعلام، وإلى آخرهِ.

El código ruso

Rusia lanzó la operación militar especial en Ucrania con la intención de defender su soberanía. Mientras tanto, Occidente ha decidido usar a la nación ucraniana – sí es que puede ser llamada así – como un proxy para detener a los rusos. El predominio militar, económico y formal de Occidente es algo obvio. Sin embargo, Occidente no es solo una estructura política, económica y militar, sino una civilización que tiene un código de programación particular. Este código es el que se convierte posteriormente en armas militares o sistemas económicos, políticos, culturales, educativos, comunicativos, etc… El problema actual subyace en que Rusia debe luchar en contra de este código que da vida a Occidente.

Soçi görüşmesinin perde arkasını anlattı

Soçi’de yapılan son görüşmeye dair arka plan bilgilerine vakıf olduğunu aktaran Dugin “O gün Erdoğan ve Putin dünya dengeleri açısından hangi tarafta yer alacaklarını konuştu ve aldıkları kararı paylaştı. Kürt haritasından Kırım’a, Afganistan’dan Libya’ya, Kafkaslardan Suriye’ye tüm alanlara ilişkin hayati konularda kendi kırmızı çizgilerini çizdi. Başta İdlib olmak üzere birçok konuda uzlaştıklarını söyleyebilirim. Ancak bu tarihî buluşmada konuşulanların önemli bir kısmı sır olarak kalacak. Biz sadece sahada yansımalarını göreceğiz’’ dedi.
Putin’in dış politikasını belirleyen isimlerden Aleksandr Dugin, ABD’nin Suriye’den çekileceğini ve bunun kademeli olarak gerçekleşeceğini anlattı. Amerika’nın çekilmesi ile tüm meselelerin hallolmayacağı görüşünü dile getiren Dugin “ABD çekilse bile kriz üretmeye devam edecek. Bu noktada tek belirleyici unsur Rusya, Türkiye ve İran’ın tutumu olacak” diye konuştu.

أزمة «قره باغ».. الإقليم السوفييتي اليتيم

تأثير زوال الاتحاد السوفييتي على قره باغ
تُردّ أُصول الصراع الدائر في قره باغ حالياً إلى انهيار الاتحاد السوفييتي، فمع ضعف سيطرة مركز الاتحاد على أطرافه، بدأت الحركات والميول القومية بالتزايد والاشتداد، مما أدى إلى ظهور دول جديدة، لكن على الرغم من ذلك، فإن غالبية جمهوريات الاتحاد السوفييتي (باستثناء أرمينيا) كانت عبارة عن بُنى متعددة الأعراق والقوميات، حيث كان عدد محدود من الروس والأذربيجانيين والأكراد قد عاشوا في أرمينيا، أما في الجمهوريات الأخرى فقد كانت الحال أكثر تعدديةً من وجهة النظر العرقية، ولم تكن أي من الدول التي ظهرت بعد الانهيار موجودة على الإطلاق داخل هذه الحدود، بالمعنى الكامل للكلمة، فداخل الاتحاد السوفييتي كانت للحدود قيمة اسمية فقط، ولم تؤخذ العوامل العرقية والقومية بالاعتبار إلا في الإستراتيجية العامة للحركة نحو مجتمع ما بعد قومي جديد لـ«الشعب السوفييتي». وستالين، قام عن عمد بإدخال عناصر عرقية غير متجانسة في الجمهوريات الوطنية، بغاية منع أية محاولة، بأية مرحلة، قد تهدف للانفصال عن الاتحاد السوفييتي، أي: إن التباين العرقي ودمج عدة أعراق في الجمهوريات الوطنية كان في البداية إستراتيجية ستالينية متعمدة، ثم بعد ذلك، حينما فُقد التنبّه الجيوسياسي، أصيبت بنوع من الجمود.
وبالتزامن مع تراجع مركز الاتحاد اشتدت التناقضات القومية والعرقية، وهذا ما أدى إلى قيام دول ما بعد الاتحاد السوفييتي بهذا الشكل وما رافقه من صراعات حادة بين المجموعات العرقية، وقره باغ واحدة منها.

النوماخيا ما هي…مشروع ألكسندر دوغين

المفكر الروسي ألكسندر دوغين يتحدث عن مشروع النوماخيا وأهدافها ووظائفها و مبادئها ويشرح تلك الدراسة المعمقة لمختلف الثقافات والأنظمة الفلسفية والفنون والأديان والسمات النفسية وخصائص الحضارات الإنسانية.

Al Mayadeen Programs

ألكسندر دوغين وصعود التعددية في الأقطاب

ألكسندر دوغين أبو الأوراسية والنظرية السياسية الرابعة هو المنظِّر الأخطر في العاَلم بحسَب المختَصين ويقال عنه إنه دماغ الرئيس الروسيّ فلاديمير بوتين يحدثنا من الداخل عن العَلاقات الروسية الأميرِكية الصينية والمنطقة وعصر أُفول الأحادية القطبيّة وصع

نحو إمبراطورية أوراسية جديدة

يمكن تحديد عدد من النتائج التي تتعلق بآفاق الامبراطورية القادمة على أنها الصيغة الوحيدة للوجود اللائق والطبيعي للشعب الروسي وعلى أنها الإمكانية الوحيدة للوصول برسالته التاريخية والحضارية إلى أبعد مداها.

1 – الامبراطورية القادمة لا ينبغي أن تكون “دولة جهوية” (إعطاء صلاحيات واسعة أو مايشبه حكم ذاتي للأقاليم) ولا “دولة- أمة”:
وهذا أمر واضح. فليس من الضروري التوكيد على أن مثل هذه الامبراطورية لا يمكن أن تكون في أي يوم استمرار أو تطويرا لدولة جهوية أو “دولة – أمة” (هي منطقة جغرافية تتميز بإنها تستمد شرعيتها السياسية من تمثيلها أمة أو قومية مستقلة وذات سيادة وهي كيان ثقافي وإثني) لأن مثل هذه المرحلة البيئية تحمل ضررا لا يمكن إصلاحه للتوجه الإمبراطوري القومي المتعمق وتنتهي بالشعب الروسي إلى متاهة التناقضات الجيوبوليتيكية والاجتماعية التي لا حل لها، وهذا بدوره ما يجعل البناء الإمبراطوري المنطقي، العقلاني أمرا مستحيلا.

القوة الأوراسية والبحار الدافئة و الباردة

عملية “تجميع الامبراطورية” ينبغي أن تتوجه منذ بدايتها نحو غاية بعيدة وهي انفتاح روسيا على البحار الدافئة. فبفضل كبح التوسع الروسي في الاتجاهات الغربية، والشمالية الغربية بالذات، تمكنت انجلترا الأطلسية من الاحتفاظ بهيمنتها على جميع “الآماد الشاطئية” المحيطة بأوراسيا. ومن الناحية الجيوبولوتيكية كانت روسيا دولة “مكتملة” في الشرق والشمال حيث تطابقت حدودها السياسية مع الحدود الجغرافية الطبيعية للبر الأوراسي. لكن المفارقة تتمثل في كون هذه السواحل تتلاصق “بالبحار الباردة” وهو ما يشكل حاجزا منيعا دون تطوير الملاحة البحرية في المستوى الذي يمكن به بصورة جادة القيام بالمنافسة على البحار التي ترفع راية “الجزيرة الغربية” ( إنكلترا ثم أميركا فيما بعد). ومن ناحية أخرى فإن الأراضي الروسية، الشرقية والشمالية لم يجر استثمارها بصورة كافية بسبب خصائص طبيعية وثقافية، وكافة المشاريع المتعلقة بتكامل آسيا الروسية (بدءاً من تلك التي اقترحها الدكتور بادماييف على الإمبراطور الأخير وحتى خط  “بايكال-أمور” المرتبط ببريجنيف). تم تدميرها بفعل منطقية محيرة ما وتحت تأثير الجوائح التاريخية، العفوية منها والمقصودة.

الصفحات